الحياة برس -استبشر العرب والمسلمين وخاصة الفلسطينين خيرًا بفوز الرئيس الامريكي جون بايدن، ولكن الحقيقة سرعان ما اتضحت، بأن بايدن أخ ترمب بوجه أصفر آخر!؛؛. فأكثر من رشحهم هم من اليهود!!؛؛ حيث رشح جو بايدن "راشيل ليفين" لتولي منصب مساعد وزير الصحة والخدمات وهو يهودي...(جنسه متحول من ذكر إلى أنثى)، ليصبح اليهود في حكومة بايدن على النحو الآتي: مدير الامن القومي "جيك سوليفان" يهودي
مساعد وزير الخارجية "شيرمان" يهودي
وزيرة المالية "جانيت يلين" يهودية
نائب مدير المخابرات "ديفيد كوهين" يهودي
وزير الخارجية "بلينكن" يهودي،، نائب وزير الخارجية "فيكتوريا نولاند" يهودية،، وزير الأمن الداخلي "آليساندو مايوركاس" يهودي
رئيس الأركان "رون كلاين" يهودي،، ورئيس لجنة المستشارين الاقتصاديين "برنشتاين" يهودي ، ومديرة المخابرات الوطنية "أفريل هاينز" يهودية، وكذلك زوج كامالا هاريس يهودي، وأولاد بايدن الثلاثة متزوجين من يهود؛ وهذه المرة الأولى في التاريخ التي يسيطر فيها هذا العدد من اليهود على مثل هذا الكم من المناصب في حكومة أمريكية.
لذلك نحن نقول ذهب الرئيس ترمب الذي جلب مليارات من العرب مجاناً لدولته،، وجاء الرئيس الامريكي بايدن وسيكون مثله بوجه آخر،، ، فإن مِلة الكُفر واحدة، وكلاهما وجهان لعملة واحدة، وكلهم، ومعهم أوروبا من قبلهم بزعامة بريطانيا، وفرنسا باتفاقية سايكس بيكو في 1916 م، وهي معاهدة سرية بين فرنسا والمملكة المتحدة بمصادقة من الإمبراطورية الروسية وإيطاليا على اقتسام منطقة الهلال الخصيب،، وصولا إلى وعد بلفور المشؤوم او تصريح بلفور (Balfour Declaration)، وهى الرسالة اللى ارسلها آرثر جيمس بلفور بتاريخ 2 نوفمبر 1917 الى اللورد ليونيل والتر دى روتشيلد يشير فيها لتأييد حكومةبريطانيا لإنشاء وطن قومي لليهود فى فلسطين،، وفعلا كان هدفهم أن يتخلصوا من شر اليهود، من أوروبا وليكون لهم دور وظيفي،، وكلب حراسة لمصالحهم في فلسطين،،،،،
و لذلك لا تعولوا عليهم، وعولوا، ووكلوا الامر لله، وتوحدوا جميعا كعرب ومسلمين، وطبقوا سيرة وسنة سيد الانبياء والمرسلين، وشريعة رب العالمين تعودوا لرأس الهرم وللقمة، وتسودوا العالم، وإن لم تفعلوا، ولن تفعلوا فسنبقي كعرب ومسلمين في ذيل القافلة لكل الامم.
إلا إن رجعنا لشريحة ربنا وتوحدنا جميعاً.