مناطق إثارة الزوج والزوجة

الحياة برس - يشترك كلاً من الرجل والمرأة بالعديد من الصفات فيما يخص مناطق الإثارة لدى الزوجين، وسنتطرق في هذا الموضوع للحديث عن نقاط الإثارة لدى الرجل، ونقاط الإثارة لدى المرأة، مع تحديد الفرق بينهما في ممارسة الجماع.

أولا حاسة الشم، فيجب أن تختاري عطراً مميزاً يحبه زوجك، لتتمكني من تحقيق لحظات لا يمكن له أن ينساها.

أما المناطق الحساسة في الجسم والأكثر إثارة لدى الجنسين، فهي :.

مرحلة التقبيل تثير الشريكين، وستزيد من إستعدادهما للدخول في جماع رومانسي أكثر.

تقبيل رقبة الزوجة أو العكس، له دور كبير في زيادة الإثارة، والثنائي يشتركان أيضاً بهذه الميزة.

الكثير من الرجال يعشقون تقبيل الأذن والهمس بها بكلام رومانسي.

هذه منطقة حساسة جداً أيضاً للثنائي، فتدليك أسفل بطن الزوج توحي بإستعداد الزوجة للجماع، كما أن تدليك الرجل لأسفل بطن زوجته يزيد إثارتها.

يتخلف الأمر بين الرجل والمرأة، فالرجل يفضل النوم على صدره مع تدليك بطنه، والمرأة يزيدها إثارة تقبيل الثــــديين وتدليكهما.

كعب الظهر "نهاية الظهر من الأسفل":

تدليك منطقة كعب الظهر أمراً يزيد من الإثارة للطرفين.

هي المرحلة الأخيرة التي يصل إليها الثنائي، ويعمل كل طرف على تدليك تلك المنطقة لشريكه، وأكثر المناطق فيها إثارة للمرأة تسمى "الجي سبوت" وهي أسفل فتحة "المهبل"، والرجل له واحدة مماثلة يمكن تدليكها وراء "الخصيتيين" مباشرة.

خلال سنوات الزواج يحدث بين الزوجين إنخفاض بنسبة الإثارة، وذلك لعدة أسباب هي:.

الرجل يرى أن أي مداعية يجب أن تنتهي بجماع يتم خلاله فعل كل شيء حتى النهاية، ولكن المرأة ترى أن هناك فرق بين المداعبة وممارسة علاقة كاملة.

هرمونات الرجل دائماً مستعدة لخوض العلاقة الحميمية حتى النهاية في أي وقت، في حين أن الهرمونات الأنثوية قد تمنع المرأة من الممارسة وتدعوها لرفض الجماع، أو قبوله.

المرأة تسعى من خلال الجماع الوصول لمرحلة الحمل والإنجاب، في حين أن الرجل في كثير من الأحيان يرى المهم أن يصل لمرحلة الرعشة والقذف، إلا في حالات معينة.