.png)
وبحث الصفدي والشيخ الجهود المبذولة لوقف التدهور الذي تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة، وإيجاد أفق سياسي حقيقي لإعادة إطلاق مفاوضات جادة وفاعلة لتحقيق السلام العادل والشامل وفق حل الدولتين، وبما يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس المحتلة لتعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل وفق قرارات الشرعية الدولية والمرجعيات المعتمدة.
وأكد الصفدي والشيخ ضرورة وقف الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية التي تقوض فرص تحقيق السلام، وحذرا من خطورة استمرار غياب تحرك حقيقي لحل الصراع على أساس حل الدولتين."