.png)
الصحيفة أكدت أن هذه الظاهرة قد تزداد في المستقبل القريب مع استمرار الضغط والتحديات الأمنية، مشيرة إلى أن الجنود النظاميين يعانون من نقص التقدير والتعاطف العلني، بالمقارنة مع جنود الاحتياط الذين حصلوا على حوافز مالية واسعة.
وتزامناً مع هذا الاستقالة الجماعية، يُظهر الجيش الإسرائيلي معاناة شديدة من الإرهاق، في ظل استمرار الحرب على غزة منذ أكتوبر 2023، حيث لم يسبق له أن خاض حرباً بهذا الطول في تاريخه منذ تأسيس إسرائيل عام 1948.