.jpg)
وكانت هذه الحادثة تكرارًا لما حدث في وقت سابق، عندما وصلت مظاريف مماثلة إلى منازل أعضاء الكنيست الآخرين مثل أرييل كيلنر من "الليكود"، وألموغ كوهين من "عوتسما يهوديت"، ويعقوب آشر من "ديجل هاتوراه".
وقد قام مسؤول امني بالكنيست بالاتصال بالأعضاء المعنيين قبل ثلاثة أيام ليبلغهم بأنه من المحتمل أن يتلقوا مغلفات مشابهة، محذرًا إياهم من ضرورة إبلاغ الجهات الأمنية في حال تلقي هذه الطرود، وأوصاهم بلف المغلف بالبلاستيك ووضعه في غرفة مغلقة حتى وصول فريق التحقيق.
التحقيقات الأمنية ما زالت مستمرة لمعرفة تفاصيل هذه الحادثة وكشف الجهة المسؤولة عن إرسال هذه الطرود.