في الحلقة السابعة من الموسم الثاني من "Silo"، بعنوان "الغوص"، تتخذ الشخصية ميكانيكال خطوة جريئة. من لا يعشق مشهد إطلاق الصواريخ؟ في هذه الحلقة، يواجه بيرنارد وروبرت وجهاً لوجه، بينما تخاطر جولييت بحياتها مرة أخرى بالغوص تحت الماء، ومن يُخطف سولو. في حين عانت الحلقات السابقة من تباطؤ في الإيقاع، تزرع "الغوص" بذوراً سردية قد تُثمر في الحلقات الثلاث الأخيرة. بيرنارد سيحاول كسب دعم ووك، وقد تأتي زوار جدد إلى سيلو 17 لعرقلة جهود جولييت مرة أخرى. دعونا نترك جولييت تعود إلى منزلها، أليس كذلك؟

الأهم هنا هو ما يعتقد بيرنارد أنه قادم ليكون أسوأ من الثورة. ما الذي كان سلفادور كوين يحاول إخفاءه عبر شفرته؟

ملخص الحلقة السابعة من Silo، "الغوص":

نبدأ مع بيرنارد (تيم روبنز) وهو يعرض على لوكاس (أفي ناش) غرفة الإرث في قبو مشابه تماماً للذي يعيش فيه سولو. يقدم بيرنارد للوكاس غرفته الجديدة حيث سيكون لديه سرير مريح وطعام لائق، ويطلب منه أن يتعرف على الإرث أثناء محاولته فك شيفرة سلفادور كوين. الذكاء الاصطناعي أيضاً يعترف بلوكاس كظل لبيرنارد. ثم ننتقل إلى مكتبة ضخمة تحتوي على آثار من التاريخ البشري.

وفي الوقت نفسه، يقوم كنوكس (شان ماكري) بجمع البارود من مارك (جورج روبنسون)، بينما تجمع شيرلي (رمي ميلنر) وتيدي (أولاتونجي أيوفي) أوراقاً من ميكانيكال. في الأثناء، يقدم بيرنارد للوكاس أفضل صديق جديد – جهاز لوحي مشابه لـ iPad يحتوي على الكتب الرقمية من المكتبة، ويطلب من لوكاس أن يسأل الجهاز عن أي شيء يبحث عنه. بيرنارد يطرح أرشيفات حول الرموز والشفرات كخطوة انطلاق للوكاس.

في الجانب الآخر، كنوكس وشيرلي يطلقون صاروخاً نحو الأعلى باتجاه السطح، مما يؤدي إلى تساقط قطع ورقية تحمل رسالة: "آي تي يكذب علينا. ميكانيكال يريد الحقيقة. ماذا حدث لجولييت؟ كيف مات ميدوز حقاً؟ ماذا تخفي آي تي؟ انظر ورِ. “

وفي ذات الوقت، يقوم بيرنارد بالركض نحو آي تي بينما يطالب الجمهور بإجابات.

في سيلو 17، سولو (ستيف زان) يشرح لجولييت (ريبيكا فيرجسون) ما عليها فعله لإصلاح المضخة المائية تحت الماء. تسأل جولييت عما إذا كان لديه سلك مقاوم للماء ليساعدها في التنفس، وأيضاً هل يستطيع استرجاع بدلتها؟ تذكره بأن شعبها قد يموت في أي وقت، وأن سولو لديه شهور قبل وصول المياه إلى القبو. ربما تعود جولييت إلى سيلو 18 وتعود لمساعدة سولو لاحقاً.
سولو لا يحب هذه الفكرة، ويقدم سيناريوهات محتملة إذا قررت جولييت المضي في هذا الطريق. ماذا لو ماتت أثناء سفرها إلى سيلوها؟ ماذا لو قتلها أهلها؟

الألعاب النارية في الخلفية:
وفي مشهد آخر، روبرت (كومون) يعد الفطائر لابنه أنتوني (أوسكار كولمان). تأتي كاميلا (ألكسندريا رايلي) للانضمام إليهم، لكن الصغير ليس جائعاً، ويعتمد على آلة PEZ كنوع من الراحة. تتساءل كاميلا عن سبب إعطاء روبرت ابنهم قطعة من الماضي.

تنتقل المحادثة إلى بيرنارد والثورة. روبرت يريد التحدث إلى بيرنارد، لكن كاميلا تؤكد له أن القيام بذلك هو مساعدة للبعض، أما إذا انتظر روبرت ليرى بيرنارد بنفسه فهو "يجري الصفقات" معه. روبرت لا يعلم عن مساعدة كاميلا لشيرلي وكنوكس.

وفي سيلو 17، سولو يشرح لجولييت عن الغوص تحت الماء، حيث يعطيها أحذية ثقيلة وقطعتين للنظر تحت الماء مع ضوء مدمج فيها. سولو مسؤول عن ضخ الهواء لجهاز التنفس لجولييت أثناء غطسها (مرة أخرى) إلى المياه أسفل.

في الجانب الآخر، بيرنارد يواجه روبرت بشأن التصريح للبحث في مخزون الإمدادات. روبرت يرفض، وبيرنارد يعبث بجراح قديمة بأن لوكاس هو الآن ظله.

في محطة الحراسة، يتحدث هانك (بيل بوستلويت) عن الطعام المسموم مع فرانسيس (ساخاريسا كلابتون)، التي ترفض البوح بأي معلومات حول الفئران في ميكانيكال. لكن هانك يبدأ في البحث عن مخزون من الأوراق في مكان الحطام لمعرفة الجهة التي تترك الملاحظات، ليكتشف أن الشخص الذي يترك الملاحظات يحمل سلاحاً.

ثم نكتشف أن فرانشيسكو أعاد تشغيل مولد الكهرباء. كنوكس يسأل شيرلي لماذا قبلته، لكنها تنفي، وعندما يظهر هانك يكشفون أنهما يجب أن يُسجنا، لأن الملاحظة التي تركت في الحطام كانت تهديداً بالقتل ضد شيرلي وكنوكس.

بعدها، يواجه بيرنارد روبرت حول الضمان، ويدرك روبرت أن كاميلا تتعاون مع المتمردين. في الجانب الآخر، جوليت تعود للسطح ولكن تنقصها الأكسجين. وفي سيلو، تمارس ووك دورها من خلال إصلاح كاميرتها وارسال رسالة إلى الأعلى.

التطورات المستقبلية:
لوم مارس ينتظر جوليت فوق سطح المياه، بينما يحاول بيرنارد استخدام علاقة ووك بكارلا للحصول على المساعدة التي يحتاجها. جوليت تجد آثار الدم، والفأس، والحبل المقطوع، وسولو غير موجود.

وفي نهاية الحلقة، يظهر غريب يطارد في السيلو. الأمور تزداد تعقيداً.
calendar_month28/12/2024 11:06 am