قوقل يحتفل بذكرى إحسان عبد القدوس تعرف عليه

الحياة برس - احتفل محرك البحث غوغل بذكرى الكاتب والروائي المصري إحسان عبد القدوس، وسنتعرف معكم عبر هذا المقال على الحياة برس على سبب إهتمام غوغل بـ إحسان عبد القدوس هذه الشخصية العربية المميزة.

إحسان عبد القدوس ولد في 1 يناير من عام 1919م، في قرية السيدة ميمونة زفتا الغربية في مصر، درس في الجامع الأزهر وعمل رئيس كتاب بالمحاكم الشرعية.

كان إحسان عبد القدوس معروفاً بالتزامه الديني ويفرض على كل عائلته هذا الإلتزام والتمسك بأوامر الدين، وكان لا يسمح لنساء عائلته بالظهور على شرفة المنزل بدون حجاب.

في نفس الوقت كانت والدته صحفية وفنانة وتوصف بأنها "سيدة متحررة" تفتح منزلها لعقد الندوات الثقافية والسياسية بحضور شعراء وأدباء كبار ورجال سياسة وفن، وكانت تدعى "روز" واسمها الحقيقي فاطمة اليوسف لبنانية الأصل، فقدت والديها في بداية حياتها وتربت في أحضان أسرة مسيحية، وهاجرت معها لأمريكا، وسنكمل تفاصيل قصتها فيما بعد.

وكان إحسان عبد القدوس بين نارين، جده كان يأخذه معه لدرس الدين ومجالسة علماء الأزهر، في حين كان عند عودته للمنزل يجب عالماً آخر من الفن والشعر على عكس ما كان عليه قبل لحظات.

وقال إحسان عبد القدوس عن هذه التناقضات "كان الانتقال بين هذين المكانين المتناقضين يصيبني في البداية بما يشبه الدوار الذهني، حتى اعتدت عليه بالتدريج واستطعت أن أعد نفسي لتقبله كأمر واقع في حياتي لا مفر منه".

بعد أن تولت أمرها أسرة مسيحية، رست باخرة بالإسكندرية تحمل الأسرة المسيحية والطفلة، فطلب إسكندر فرح صاحب فرقة مسرحية من الأسرة المهاجرة أن تتنازل عن الطفلة ليتولا أمر تربيتها وبالفعل تركتها الأسرة وبدأت روز حياتها بالفن، حتى تعرفت على مهندس الطرق محمد عبد القدوس خلال حفل في النادي الأهلي الذي كان هو عضواً فيه وقدم فاصلاً من المونولوجات المرحة، فحدث الإعجاب بينهما وتزوجا.

هذا الزواج لم يكن موافقاً عليه من والده وتبرأ منه وطرده من بيته لرفضه زواج ابنه من ممثلة، فترك الإبن الوظيفة الحكومية وركز في عمله الفني والمسرحي.

درس إحسان عبد القدوس في مدرسة خليل آغا بالقاهرة عام 1927، ثم انتقل لمدرسة فؤاد الأول في عام 1932، والتحق بكلية الحقوق في جامعة القاهرة حتى تخرج منها في عام 1942، ولكنه فشل في أن يكون محامياً وكتب عن هذا قائلاً "كنت محامياً فاشلاً لا أجيد المناقشة والحوار وكنت أداري فشلي في المحكمة إما بالصراخ والمشاجرة مع القضاة، وإما بالمزاح والنكت وهو أمر أفقدني تعاطف القضاة، بحيث ودعت أحلامي في أن أكون محامياً لامعاً".

تولى رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف وهو في عمر 26 عاماً، وهي كانت لوالدته، وتركها بعد فترة وجيزة وتولى بعدها رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم لمدة عاماً بدءً من عام 1966، وبعدها تولى رئاسة مجلس الإدارة في الجريدة حتى عام 1974.

 كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمائة رواية وقصة، قدمت السينما المصرية عدداً كبيراً منها حيث تحولت 49 رواية إلى أفلام، و5 روايات إلى نصوص مسرحية، و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية، و10 روايات أخرى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية، إضافة إلى أن 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية.

هاجم إحسان عبد القدوس نظام الحكم الجديد في مصر بعد الثورة، وطرح قضية الأسلحة الفاسدة في حرب الجيوش العربية، كما اعتقل بسبب مقال نشره في مجلة روز اليوسف بعنوان "الجمعية السرية التي تحكم مصر" وهاجم خلاله مجلس قيادة الثورة من ضباط الجيش وأصدر بحقه حكماً بالإعدام عام 1954م.

إلا ابنتي1992م

الراقصة والسياسي1990م

يا عزيزي كلنا لصوص1989م

انتحار صاحب الشقة1986م

القط أصله أسد1985م

لا تسألني من أنا1984

أرجوك أعطني هذا الدواء

مايوه لبنت الاسطى محمود1978م

آه يا ليل يا زمن1977م

وسقطت في بحر العسل

أنا لا عاقلة ولا مجنونة1976م

هذا أحبه وهذا أريده1975م

الرصاصة لا تزال في جيبي1974

أين عقلي

أنف وثلاث عيون1972م

أختي1971م

شيء في صدري

بئر الحرمان1969م

أبي فوق الشجرة

3 نساء1968م

هي والرجال1965م

ثقوب في الثوب الأسود

عريس لأختي1963م

لا تطفئ الشمس1961م

في بيتنا رجل

أيام شبابي - حياتي (لم يعرض)1960م

أنا حرة1959م

الطريق المسدود1957م

نساء بلا رجال1953م

ونسيت إني امرأة1994م

البحث عن طريق آخر1992م

نوع آخر من الجنون

أيام الماء والملح1990م

قبل الوصول لسن الانتحار1988م

كل شيء قبل أن ينتهي العمر1987م

أيام في الحلال1985

حتى لا يطير الدخان1984م

استقالة عالمة ذرة1980م

ولا يزال التحقيق مستمرا1979م

بعيدا عن الأرض1976م

لا شيء يهم1975م

دمي ودموعي وابتسامتي1973م

إضراب الشحاتين1967م

النظارة السوداء1963م

البنات والصيف1960م

إلى أين تأخذني هذه الطفلة

حبيبي أصغر مني