
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن الجيش يدرس الخيارات الأمنية والعسكرية المتاحة للرد على العملية التي جاءت في ظل مساعي عربية ودولية لتهدئة الأوضاع قبل شهر رمضان المبارك من خلال عقد اجتماع في العقبة بين الفلسطينيين والإسرائيليين بوساطة أمريكية وأردنية ومصرية.
في ذات السياق دعت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية المتطرفة اوريت ستروك لسحب الوفد الإسرائيلي المشارك في قمة العقبة، والعمل فوراً على توجيه الجيش لشن عدوان واسع ضد المدن الفلسطينية في الضفة الغربية.