
ووصفت "كوبلاك" الاعتداءات الإسرائيلية بحق المصلين وانتهاك حرمة المسجد الأقصى وقدسيته، بالعدوان الغاشم، والاعتداء الصارخ على حقوق الإنسان في حرية العبادة وخرق فاضح للقوانين الدولية والقرارات الأممية، الأمر الذي يستدعي موقفا دوليا حازما لردع حكومة الاحتلال المتطرفة.
وأكدت مواصلة تحركها مع الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ومناصري فلسطين، لفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، وكشف زيف ادعاءاته وروايته الكاذبة، وحشد الدعم، وتأييد الرأي العام في قارة أميركا اللاتينية، للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير والاستقلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.