جاءت هذه المسيرة بمشاركة 7 وزراء إسرائيليين على رأسهم ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، و20 عضو كنيست، وذلك للمطالبة بشرعنة البؤرة الاستيطانية "أفيتار" المقامة على أراضي الفلسطينيين في جبل صبيح.
وتأتي المسيرة بظل انتشار كثيف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على الطريق الواصل بين رام الله ونابلس وكافة المناطق المحيطة بزعترة وحوارة.