وذكر جيش الإحتلال أن القذائف الثلاثة سقطت في مناطق مفتوحة ولم تسبب أي أضرار أو إصابات، وأنه لم يتم تفعيل القبة الحديدية للتصدي لها.
يشار إلى أن القصف جاء رداً على جريمة الاحتلال بحق الاسير خضر عدنان الذي أستشهد خلال إضرابه عن الطعام وسط اهمال طبي ملحوظ من الاحتلال.