ووفقًا لما ذكره نادي الأسير، فإن الأسير عبيات كان يعاني من مطاردة مستمرة لعدة سنوات قبل اعتقاله، حيث كان يعتبر أحد المحاصرين في كنيسة المهد. وبعد اعتقاله، خضع لتحقيقات طويلة وقاسية، وتعرض للعزل الانفرادي.
وقد صدر بحقه حكمٌ بالسجن المؤبد ثلاث مرات و20 عامًا، من قِبَل سلطات الاحتلال، على مدار سنوات احتجازه، استطاع الأسير عبيات أن يكمل دراساته الأكاديمية، حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية وحاز على درجة الماجستير أيضًا.