وقال أولمرت حسب ما نشرته معاريف وترجمته الحياة برس الثلاثاء، أنه لا يتفق مع ليبرمان بهذا الأمر وأن "إسرائيل" هي من لا تريد السلام وتفعل كل شيء لمنع إمكانية خلق فرصة لفتح محادثات سلام، وأن المشكلة ليست بالرئيس الفلسطيني بل هي الحكومة الإسرائيلية.
وأضاف أولمرت بأن الحكومة الإسرائيلية لا تريد السلام، وتدعم المستوطنات، وتمنح مجموعات المتطرفين المعروفة باسم "شباب التلال" كل الإمكانيات لمهاجمة الفلسطينيين.
مشيراً لاستمرار تواصله مع عدد من المسؤولين الفلسطينيين في الداخل والخارج بهدف الحفاظ على إمكانية التوصل لاتفاق يوماً ما.