وأضاف، في بيان له، أن هذه الاستفزازت تأتي بعد فشل إثبات أي وجود مادي حضاري أو ثقافي لليهود في فلسطين، الأمر الذي سيفجر الأوضاع في المنطقة وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة، جراء مواصلة الاحتلال جرائمه ومخططاته الاستيطانية بحق مدينة القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية.
وحذّر العالم من صمته على هذه الفاشية اليهودية التي سوف يعاني منها العالم أجمع ولن تقتصر على الشعب الفلسطيني.
وأضاف، أن شعبنا الفلسطيني سوف يحمي مدينته وعاصمته الأبدية، القدس، ولن يصمت أمام مساعي الفاشيين لتنفيذ مخططاته ضد "الأقصى".
وحذّر فتوح، حكومة اليمين العنصري، التي لا يحكمها قانون، من تبعات هذه الخطوات الاستفزازية التي سوف تنعكس ارتداداتها على المنطقة.