وقد أدت العملية لمقتل مستوطنة في الأربعين من عمرها وإصابة 4 آخرين بينهم إصابة وصفت بالحرجة.
وأكدت الكتائب في بيان لها أن العملية تأتي في ذكرى إحراق المسجد الأقصى عام 1969م لتعيد للذاكرة جرائم العدو الصهيوني، ووفاءً بالعهد لأرواح الشهداء وتمسكها بخيار البندقية كخيار استراتيجي.