وستشمل هذه المناورة كافة الفصائل التي تنتمي للغرفة المشتركة وستجري في نطاقين بري وبحري.
وأشار المسؤول العسكري إلى أن هذه المناورة تأتي كجزء من سلسلة مناورات "الركن الشديد" التي تُقام سنويًا وتشمل عمليات برية وبحرية.
وأوضح المسؤول العسكري أن هذه المناورة تأتي في إطار الاستعدادات والجهوزية التي يجب أن تكون فيها الفصائل المقاومة لمواجهة التهديدات الصهيونية، وتزامناً مع الذكرى الثامنة عشرة لانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.
وستتضمن المناورة سيناريوهات مثل اقتحام المستوطنات وعمليات الاقتحام والتسلل خلف الخطوط وخطف الجنود وإطلاق الصواريخ نحو أهداف افتراضية في البحر.