تعبيرًا عن مشاعرها، قالت سيلينا: "لم يكن أي من أحجام العينات مناسبًا، وهذا من شأنه أن يجعلني أشعر بالحرج. على الرغم من أنه من غير الواقعي توقع عدم تغير جسد المرأة الطبيعي؟" وبهذا التصريح، أشارت إلى الضغوط الهائلة التي يمكن أن تواجهها النساء في مجتمع اليوم بشأن مظهرهن الجسدي.
وعندما تحدثت سيلينا غوميز عن هذه الفترة الصعبة، أضافت: "جئت في وقت لم أعد فيه لدي جسد مراهق". تلك الكلمات تعبر عن تجربتها وتحدياتها الشخصية في التأقلم مع تغييرات جسدها والضغوط الاجتماعية التي تعرضت لها خلال هذه الفترة.
إن قصة سيلينا غوميز تلقي الضوء على أهمية التحدث عن التحديات الصحية والاجتماعية التي يواجهها الأشخاص الشهيرين وكيف يمكن أن تلهم وتلامس قلوب الكثيرين الذين يمرون بتجارب مماثلة.