وشدد سيادته على أهمية إيصال المساعدات الإغاثية والطبية إلى أهلنا في القطاع، مجددا التأكيد على أن الحل الوحيد لكل ما يجري من تصعيد في المنطقة هو الحل السياسي بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس.
من جهته، أكد الأمير تميم بن حمد آل ثاني أن دولة قطر تبذل كل الجهود وتقوم بالاتصالات مع جميع الأطراف الدولية والإقليمية، من أجل وقف التصعيد الجاري وضمان وصول المساعدات إلى قطاع غزة، مجددا دعمه للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة كاملة.