.png)
.png)
البداية الموسيقية:
إيهاب توفيق تحدث عن شغفه بالموسيقى منذ صغره، مشيرًا إلى أنه التحق بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان بهدف أن يصبح معيدًا، حيث أبدع في الغناء والعزف على العود.
تسجيل الأغاني لزملائه:
خلال دراسته، سجل منهج السنة كاملًا بصوته لمساعدة زملائه على حفظ الأغاني، مما لفت الأنظار إلى موهبته المميزة.
البداية مع الغناء الاحترافي:
قال إن رئيسة قسم الأغاني الشرقية في الكلية طلبت منه حفظ أغنية لسيد درويش ليغنيها في حفل نهاية العام الدراسي، وهي اللحظة التي غيرت مساره نحو التفكير في احتراف الغناء.
حياته الأكاديمية:
حصل على الماجستير والدكتوراه، وكانت رسالته للدكتوراه بعنوان: "الأغنية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين"، حيث تناول فيها تطور الأغنية الكلاسيكية والشعبية بين عامي 1950 و2000.
تصدر إيهاب توفيق محركات البحث بعد الحلقة، حيث أشاد الجمهور بمسيرته الفنية التي تجمع بين العلم والموسيقى، مؤكدين أن هذه المزاوجة هي ما جعلته أحد أكثر الفنانين تأثيرًا في جيله.
إيهاب توفيق يظل مثالًا للفنان الذي يجمع بين الموهبة والاجتهاد الأكاديمي، مما يثري الوسط الفني بعمق فكري وفني مميز.
20/12/2024 01:47 pm
