
ويأتي هذا التصعيد احتجاجاً على استمرار إدارة الأونروا في المماطلة بتنفيذ مطالب الموظفين وحقوقهم.
وسيشمل الإضراب المدارس والعيادات وكافة المؤسسات التي تتبع للأونروا.
ويطالب الإتحاد بتثبيت 2000 موظف جديد، والعدول عن قرار منع توظيف أقارب الموظفين، بالإضافة لإعتماد غلاء المعيشة، ورفضاً لتوقيف رئيس اتحاد الموظفين بالضفة الغربية جمال عبدالله عن عمله على خلفية عمله النقابي.