وحسب تقرير للقناة السابعة ترجمته الحياة برس الخميس، أمر بن غفير بتسريع عملية الموافقة على منح التصاريح، واتخذ خطوات ستؤدي لمنح آلاف التراخيص شهرياً للمستوطنين لحمل السلاح داخل المدن الإسرائيلية.
كما أمر بزيادة عدد أفراد القوى العاملة في جناح التراخيص، وزيادة ساعات وأيام العمل ومضاعفة عدد المقابلات خلال الساعة الواحدة، مع الغاء فرضية مقابلة عناصر الشرطة والجيش ورجال الإطفاء والموساد والشاباك وغيرها من أفراد الأجهزة الأمنية الإسرائيلية السابقين للحصول على رخصة حمل سلاح، والسماح لهم بذلك دون الخضوع لمقابلة.
ويوجد لدى دائرة الترخيص 17 ألف طلب معلق منذ العام الماضي، ويتم العمل على معالجتها، ومن المتوقع أن تسمح إجراءات بن غفير بمنح 5000 - 8000 ترخيص شهرياً لحملة السلاح.