
وزعمت الجماعات أنه من الضروري تنفيذ الاقتحامات في غداً الخميس، مع بدء الشهر العبري.
كما تستعد الجماعات لاقتحام باحات الأقصى في الأسبوع الثالث من شهر رمضان، وأعلنت عن بحثها عن ساحات لتخزين الماعز في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، لتقديمها قرابين خلال عيد الفصح العبري، معلنين نيتهم تكرار محاولة ادخال تلك القرابين داخل باحات الأقصى بهدف ذبحها في ساحاته وهو الأمر الذي لم يستطيعوا فعله حتى يومنا هذا.