
يأتي ذلك في إطار تعزيز التعاون العسكري بين الولايات المتحدة ودول الشرق الأوسط الحليفة لها.
يعكس هذا التحرك أيضاً أهمية استخدام التكنولوجيا الحديثة في القوات المسلحة، بما في ذلك الغواصات النووية التي تعتبر إحدى أقوى الأسلحة الدفاعية في العالم.
يشار إلى أن الغواصة الأمريكية تحمل على متنها 154 صاروخ موجه من طراز توماهوك.