
ووفقًا لمصادر محلية، تأتي عملية هدم هذه المنازل، التي تعود ملكيتها لعائلة الغول، في سياق تشديد الخناق على سكان المنطقة النقب وتهجيرهم من منازلهم وأراضيهم. يأتي ذلك بالإضافة إلى تدهور الميزانية المخصصة وعدم توافرها لتنفيذ مشاريع لتعزيز البلدات الفلسطينية في النقب.