وقد أبلغت عائلة العجلوني بوفاة ابنها عبر اتصال هاتفي معها من قبل مخابرات الاحتلال، التي استدعت والد ووالدته وشقيقه، وطالبتهم بالتوجه إلى مركز التحقيق في المسكوبية للتحقيق معهم.
وكان جيش الاحتلال زعم إصابة اثنين من جنوده بعملية إطلاق نار نفذها الشهيد العجلوني على حاجز قلنديا، حيث اندلع اشتباك مسلح في المكان استمر لبعض الوقت.