وحاولت شكيد من خلال تواصلها مع اللجنة اللوائية للتخطيط والبناء في لواء القدس تسريع اجراءات الموافقة على البدء بالمشروع المسمى "عطروت" والذي يهدف للسيطرة على الأرض المحتلة منذ عام 1967م، والتي يمنع فيها الاستيطان بحسب المواثق والقوانين الدولية.
وسعت شكيد بهذا الأمر أن تنجز هذا الأمر قبل أيام من مغادرتها لكرسي الوزارة، ولكن الوزارة أبلغتها أن فحص المنطقة لم ينتهي بعد والأمر بحاجة لبضع أشهر.