
وأوضحت مصادر محلية أن الشاب أبو سيف هو القتيل الثاني في المجتمع العربي مع بداية العام الجديد.
وبحسب الإعلام الإسرائيلي، فإن الشرطة الإسرائيلية تحل فقط 20% فقط من عمليات القتل في المجتمع العربي، فيما أنها تتمكن من التوصل إلى حل الجرائم بالوسط اليهودي بنسبة 80%.
يشار إلى أن عائلة أبو سيف من العائلات المعروفة والتي أصرت على البقاء في بيارتها بمدينة يافا رغم المحاولات الكثيرة من قبل السلطات الإسرائيلية بالاستيلاء على أرضهم.