ورغم عراقيل الإحتلال والقيود المفروضة على وصول المصلين للأقصى والانتشار العسكري الكبير في محيط المسجد والبلدة القديمة، تمكن الآلاف من الوصول للمسجد الأقصى ولبوا نداء الاعتكاف لحمايته.
يأتي ذلك في ظل اقتحام المئات من المستوطنين لباحات الأقصى يومياً صباحاً تحت حراسة مشددة من شرطة الإحتلال بهدف الاحتفال بما يسمى "عيد الفصح اليهودي".