وأفادت التقارير أن سيارة رمادية حديثة الطراز وصلت إلى المنطقة على الطريق السريع ترانسبينيسولار، عند الكيلومتر 90 في منطقة سان فيسنتي. ثم نزل منها عدد من الأشخاص الذين بدأوا في إطلاق النار باستخدام أسلحة طويلة على المتسابقين الذين كانوا متوقفين في محطة وقود.
ولم تُعرف بعد الأسباب وراء هذا الهجوم المروع، ولم يتم الكشف عن هويات الضحايا حتى الآن. وقد باشرت السلطات والجهات الأمنية تحقيقًا في الحادث لكشف ملابساته وتحديد المسؤولين عن هذا العمل العنيف.
تلك الحادثة المأساوية تسلط الضوء على أهمية تعزيز الأمن وضمان سلامة الفعاليات العامة. ومن المأمول أن يتم الكشف عن الحقائق وتقديم المسؤولين عن الهجوم إلى العدالة، مما يعزز الثقة والأمان في المنطقة ويحمي حقوق الأشخاص المشاركين في الفعاليات العامة.