وكان سبب الاحتجاج هو تصريح السويد بالموافقة على حرق نسخة من القرآن الكريم أمام السفارة العراقية في ستوكهولم.
وسبق للمتطرف السويدي من أصول عراقية سلوان موميكا أن حصل على إذن من الشرطة لحرق نسخة من المصحف والعلم العراقي خلال تجمع محدود أمام السفارة العراقية في ستوكهولم.
تعتبر السلطات السويدية الاقتحام والاعتداء على سفارتها في بغداد انتهاكًا خطيرًا لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961، ووجهت اللوم إلى السلطات العراقية لتحمل مسؤولية حماية البعثات الدبلوماسية وموظفيها.