المدرب الذي قتل يُدعى خورخي ألبرتو إن، وتم تنفيذ الجريمة في ملعب "يونيون سبورتيفا كاغيمي"، وذلك بعدما أطلق أربعة ملثمين النار عليه. لم تتضح حتى الآن دوافع هذه الجريمة.
وحدثت الجريمة أثناء توقف المباراة لتقديم العلاج لأحد اللاعبين المصابين. يُشير تقرير من "ماركا" الإسبانية إلى أن هذه الحادثة تعتبر جريمة قتل مروعة ومأساوية أثرت على مجتمع الكرة في المكسيك.
تبقى دوافع وخلفيات هذه الجريمة محط أسئلة وتحقيقات للكشف عن الجناة والأسباب التي دفعتهم لارتكاب هذا العمل الشنيع.