
وقال باراك لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن هذه التصريحات لا تبدو وكأنها خطة مدروسة بجدية، بل يبدو أنها محاولة لاختبار ردود الفعل أو لإظهار الدعم لإسرائيل. وأشار إلى أن هذا الطرح قد يكون محاولة لإقناع القادة العرب بضرورة التحرك والتوصل إلى مسار عملي لمعالجة الوضع في غزة ووقف سيطرة حركة حماس.
في ذات السياق، رفض وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، اقتراح وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، باستقبال إسبانيا للفلسطينيين في حال تهجيرهم من غزة. وأكد ألباريس أن "غزة يجب أن تكون جزءًا من الدولة الفلسطينية المستقبلية".