
الحياة برس - يحتفل المسلمون في السابع والعشرين من شهر رجب من كل عام بذكرى ليلة الاسراء والمعراج.
هذه الرحلة العظيمة التي خرج بها النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى الحرم القدسي الشريف ومن ثم عرج إلى السماء للقاء الله عز وجل عند سدرة المنتهى.
الرحلة جاءت سنداً وتكريماً من الله عز وجل للنبي محمد في السنة الحادية عشر للبعثة النبوية، بعد أن توفي عمه أبو طالب، وزوجته خديجة فضاقت به الدنيا بما وسعت.
فأراد الله عز وجل أن يؤكد لنبيه الكريم أنه سنداً له وسينصره على من عاداه.