Khaldoun Rahmeh
طاعناً في غربتي
لي حزنُ فينيقٍ تبعثرَ ريشُهُ
بين الجريمةِ والغيابِ

أدقّ بابي
زائراً روحي

فتحتُ البابَ مُنتَظِراً

فصافَحَنِي اغترابي !

يا إلهي ، كيفَ ضاقَ الكونُ

واتّسَعَتْ زنازين العذابِ ؟

سألتُ حينَ مشيتُ :

أين أروحُ يا دنيا
إذا ضاع الذهابُ مع الإيابِ ؟
calendar_month29/03/2022 09:16 am