.png)
وحملت الحركة الإحتلال مسؤولية جريمة قتل الشهيد ناصر من خلال الإهمال الطبي والقتل البطيء، مشيرة إلى أنه يتحمل مسؤولية هذه الجريمة في ظل تصاعد عدوانه وارهابه على أبناء شعبنا وأسراه.
وقالت الحركة :"إن شعبنا العظيم الذي يقدم الشهداء والأسرى على مذبح الحرية، سوف يستمر على طريقه نحو حريته، وإن مقاومينا الذين ينتفضون على امتداد الساحات لن يغفروا للمحتل جريمته، أو يسمحوا باستمرار قتلنا واستباحة أرضنا ومقدساتنا".
داعية المؤسسات الحقوقية والإنسانية بالوقوف إلى جانب أسرانا وتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية تجاه هذه الجريمة الكبيرة، والعمل الجاد والحقيقي على لجم عدوان مصلحة السجون وحماية الأسرى والأسيرات من القتل المتعمد بحقهم.
وتقدمت بالتعزية والمواساة من عائلة الشهيد القائد ناصر أبو حميد ووالدته الصابرة التي قدمت نموذجاً يحتذى في الصبر والعطاء.