
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن الزيارة كان مخطط لها منذ شهر ومخصصة لبحث الملف النووي الإيراني والتحديات في المنطقة، إلا أنها جاءت في ظل التصعيد الأخير في الأراضي الفلسطينية وقتل جيش الإحتلال 10 مواطنين في رام الله وجنين ما سيحدث تعديلاً على محتوى وبرنامج الزيارة.
وتوقعت تلك المصادر بأن يلتقي بيرنز بمسؤولين فلسطينيين من جهاز المخابرات الفلسطينية لبحث التطورات الأخيرة، في ظل إتخاذ القيادة الفلسطينية قراراً بوقف التنسيق الأمني بشكل كامل.