التحقيقات الأولية تشير إلى أن القاتل استخدم سلاحًا ناريًا لطعن صباحي، مما أدى إلى وفاته على الفور. تزامن هذا الهجوم مع سلسلة من الحوادث الأمنية التي شهدتها إيران مؤخرًا، بما في ذلك استهداف مسؤولين حكوميين وممثلي النظام.
وتُعزى هذه الاغتيالات إلى التوترات الداخلية في البلاد، حيث تواجه الحكومة ضغوطًا من جماعات معارضة.
في أعقاب الاغتيال، أُعلن عن تشديد الإجراءات الأمنية في المنطقة، مع بدء التحقيقات لكشف ملابسات الحادث.
وورد أن الجهات الأمنية تستعين بشهادات شهود عيان وتحليل الأدلة المتاحة للوصول إلى الجناة.