ومنذ ذلك الحين، فشلت كل المحاولات والتحقيقات بالوصول للجناة، إلا أن أدلة جديدة ظهرت مؤخراً أعادت فتح التحقيق في الملف، وتمكن البحث الجنائي من حل لغز القضية وكشف ملابساتها.
وخلال التحقيقات كشف المحققون أن شقيقا الضحية اشتركا في جريمة القتل، من خلال إجبار الضحية على شرب كميات كبيرة من الحبوب المخدرة، وسبب الجريمة هي خلافات شخصية.
وتم اعتقال أحد الجناة المتهمين بالجريمة، في حين تم التعميم على الشقيق الآخر بعد أن تبين مغادرته للبلاد.